Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
325 result(s) for "الحركات الشعرية"
Sort by:
On Reconsidering Poets in Relation to Poetic Movements
دأب نقاد الأدب على تصنيف الشعراء بوضعهم في مجموعات تعرف بالحركات الشعرية مثل الكلاسيكية والرومانتيكية والحداثة وغيرها الكثير. غير أن هذه الطريقة يشوبها الكثير من أوجه القصور. من ذلك أن النقاد يعممون سمات شعر شاعر من شعراء الحركة على أنها سمات لجميع شعراء الحركة ومنها صعوبة تحديد ظهور وانتهاء الحركة زمنيا ومنها أن النقاد قد يسمون نفس الحركة بأسماء مختلفة وأن النقاد قد يختلفون كثيرا في تصنيف شاعر من الشعراء ونسبته إلى حركة شعرية أو أخرى إلى غير ذلك من المشكلات التي تشوب هذه الطريقة. يركز البحث على أهمية دراسة كل شاعر في الحركات الأدبية باستقلال عن باقي الشعراء في نفس الحركة. يدرس هذا البحث أهم المشكلات التي تنتج عن هذه الطريقة في التعامل مع الشعر والشعراء. يتناول البحث جيرارد مانلي هو بكينز كنموذج لتضارب أراء النقاد في تقييم الشاعر ونسبته لحركات شعرية مختلفة. كذلك يوضح البحث أنه من الخطأ قبول آراء النقاد أو أخذ تقييماتهم كمسلمات حيث أن آراء النقاد قد لا تسلم من الأهواء. يخلص البحث إلى ضرورة دراسة كل شاعر على حدة لتقييم كل شاعر بشكل مستقل ومن ثم بشكل أفضل.
السريالية بوابة الصوفية الحديثة
كثيرة هي الحركات الشعرية التي تأسست ضد الجفاف العلم وماديته؛ فمع التراكم المعرفي الذي شهده المجتمع الغربي خلال القرنين التاسع عشر وبداية القرن العشرين أصبح الإنسان في ذلك المجتمع يشكو غربة تمثلت في الانفصام بين باطنه وظاهره، وقد تنبه مفكرون من ذلك المجتمع إلى أن الاعتماد الكلي على العلم في فهم الإنسان لم يقم إلا بإبعاده عن ذاته. وتعتبر الحركة السريالية من أبرز الحركات ظهورا في تلك الفترة وأكثرها خوضا في هذا الجانب؛ حيث سعى روادها إلى الاعتماد على التصوف في ممارساتهم النصية التي هي في حقيقتها ممارسة وجودية تطمح إلى استبطان أغوار الذات والسفر في مجهول الكينونة التي حجبها العلم، ومن ثم كان التصوف بالنسبة لهؤلاء السورياليين بخياله واللامعقوله سبيلا لإعادة ترتيب علاقة الذات بالموضوع.
المديح الديني وأثره في الشعر الخليجي المعاصر
تقتصر دراستنا لهذا النوع من الشعر على ثلاثة من الشعراء الذين عرفوا في هذه المرحلة من الشعر الخليجي والتي ارتبطت حياتهم وآمالهم مع آل سعود. وهم أحمد بن مشرف المتوفي (1285 ه). والثاني محمد بن عثيمين المتوفي سنة (1363 ه) اللذين تنسب أشعارهما إلى المرحلة الأولى التي ذكرناها والتي أضفوا على الأمراء السعوديين جميعهم وعبد العزيز آل سعود بخاصة صورة الإمام المجاهد المجدد الديني في هذه المنطقة. والثالث خالد الفرج المتوفي سنة (1374 ه). حيث يقع شعره في المرحلة الثانية من حكم آل سعود ويشخص هذا الاتجاه بالاتجاه السياسي الذي يدور فيه رسم شخصية الملك عبد العزيز كزعيم سياسي باعث للأمة العربية وموحدها وباعث مجدها الحضاري.
مواكبة الشعر التشادي لحركات التجديد العروضي في الشعر العربي المعاصر
تعد الموسيقى في الشعر ركنا من أركانه؛ حيث تحدث صورة لفظية متحركة، تعكس الأحاسيس الوجدانية الشاعرة. والشعر العربي قائم على الكم الموسيقي، أي نسبية الوحدات الموسيقية (التفعيلات) في البيت، وفق نمط إيقاعي معين، وقد أحصى الخليل بن أحمد الفراهيدي بحور الشعر العربي من خلال استقراء عام له؛ فوجدها تقوم على خمسة عشر بحرا أساسيا. واستدرك عليه الأخفش بحر المتدارك، ولأن التجديد سنة كونية؛ فقد شهد الشعر العربي تجديدا في موسيقاه خلال العصور المختلفة. والشعر الشادي- بوصفه رافدا من روافد ذلك البحر الخضم المتمدد في ساحات شاسعة من الوطن العربي، والمتوغل في عمق التاريخ- قد استجاب لموجات التجديد التي غشيت منابعه الأساسية؛ فحاول جاهدا مواكبتها بل المساهمة فيها بقدر ما كسب من ذخيرة. جاءت هذه الدراسة لتتناول الموسيقى في الشعر الشادي ومدى مواكبته للتجديد فيها، من خلال ثلاث مراحل: الأولى بعث محاولات التجديد عبر العصور، وتتناول احتذاء الشعراء الشاديين لمحاولات التجديد في العصر العباسي، وبيئة الأندلس مثل: المسمطات والمزدوجات والموشحات ثانيا: مجاراة موجات التجديد في الحركات الشعرية الحديثة في العصر الحديث؛ لاسيما مدرسة الديوان وشعراء المهجر. ثالثا: المبتكرات التي تعد مساهمة جديدة في هيكل الشعر العربي المعاصر. والتيار التجديدي في الشعر العربي الشادي المعاصر في شاد قد حاول جاهدا ليواكب ذلك التجديد في الشعر العربي المعاصر.
مملكة غرناطة في الشعر الأندلسي
ازدهرت الحركة الشعرية في عصر بني الأحمر، وقد عاشت مملكة غرناطة ظروفا، أبرزها: الأحداث السياسية والتاريخية، والتي رفدت العديد من الأغراض الشعرية، أشهرها: الوصف، الحماسة، والرثاء). والمتتبع للأحداث يجد أن ملكة غرناطة شهدت عدة مراحل في تاريخ بنائها، كان لها الأثر الواضح على شيوع أغراض شعرية دون غيرها. وقد ارتأى الباحثان أن يقيما دراستهما في هيكل تنظيمي يقوم على مبحثين ومقدمة وخاتمة، حاولا من خلالهما تجسيد مملكة غرناطة في الشعر الأندلسي مع الأغراض الشعرية المختلفة، فتناولا في المبحث الأول: مقدمة تاريخية حول ملكة غرناطة والحركة الشعرية فيه، وفي المبحث الثاني: ملكة غرناطة في الشعر الأندلسي، وعلاقتها في الأغراض الشعرية، وأما الخاتمة فقد حوت أهم النتائج التي توصل إليها الباحثان.
تجليات الجواري في الشعر الأندلسي بين التأثير والتأثر
يمثل البحث صورة حية للجواري وتجلياتهن في الشعر الأندلسي، فقد كانت الجواري في كثير من الأحيان ملهماً للشعراء، وقد استطعن بما يمتلكنه من صفات أن يحركن في الشعراء قريحتهم الشعرية، فأنتجوا أشعاراً بأغراض متنوعة كان أهمها: (الحنين، والشكوى، والعتاب، والغزل، والوصف، والهجاء، والرثاء)، ولم تكن الجواري مجرد مؤثر في الحركة الشعرية، بل إنهن تأثرن بالحياة الأندلسية المنفتحة، فعبرن عما يجول بأنفسهن من مشاعر على شكل مقتطفات اقتضاها المقام الذي ظهرن فيه.
الشيخ تقى الدين بن تمام الحنبلي (ت. 718 هـ.) حياته وما بقى من شعره
ازدهرت الحركة الأدبية في العصور الوسطى الإسلامية، ومنها العصر المملوكي (648-923 ه)، وكان من عوامل ازدهاره كثرة الشعراء فيه، إلا أن الكثيرين منهم لم تنلهم يد الباحثين، ولم تجمع أشعارهم أو تسلط الضوء على دورهم في الحركة الشعرية في عصرهم، ومن هؤلاء الشعراء تقي الدين بن تمام الحنبلي (ت 718 ه)، الذي عاش في العصر المملوكي الأول (684-784 ه)، وكان له شعر كثير أشار إليه المؤرخون، وأشادوا بشاعريته، وقدرته على نظم الشعر، لذلك جاء هذا البحث ليلقي الضوء على حياته، وليجمع أشعاره من مصادرها المختلفة. واتبع في ذلك المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي، إذ استقرأ شعره، ومعلومات حياته، ووزعها في بابين رئيسين: الأول: حياة تقي الدين بن تمام الحنبلي، وشمل اسمه، ونسبه، وأسرته، وصفاته، وعلاقاته، ووظائفه، وثقافته، ووفاته، وشعره وشاعريته. والثاني: ما تبقى من شعره مرتباً على الحروف الهجائية. ومن أبرز النتائج التي توصلت إليه الدراسة أن الشاعر تقي الدين بن تمام الحنبلي كان من شعراء العصر المملوكي الأول البارزين، لم يجمع شعره في ديوان، وإنما كان في كراريس كتبها الشاعر، وأفاد منها نقاد عصره ومؤرخوه حين قدموا معلومات عن حياته وشعره، وقد عده هؤلاء من فصحاء عصره، وفحول شعرائه، وتلمذ على يديه عدد من شعراء العصر، وتأثروا بشعره. وتبين من البحث أن كثيرا من هذا الشعر ضاع، وكل ما وصل منه بعد الاستقراء 280 بيتاً، أغلبها مقطوعات إلا ما قاله في موضوعات الحنين والرثاء والجهاد، فكان قصائد، بعضها اقترب من مئة بيت. ولذا يوصي البحث بدراسة هذه الأشعار دراسة موضوعية وفنية.